تخطى إلى المحتوى
من نحنُ
مَوقِعٌ ثَقَافِيٌّ يُوَثِّقُ هَمْسَ الأَسَاطِيرِ وَحَكَايَاتِ المَاضِي ومِساحَة للأقلام الجَديدة. نَكْتُبُ لِنَرْفُضَ الانْدِثَارَ، وَنَحْمِيَ شَفَاهِيَّةَ التُّرَاثِ مِنْ تَآكُلِ الزَّمَنِ، مُستَصحبيِن الصَّوْتَ الدَّاخِلِيَّ الَّذِي يُنَادِي. لَسْنَا نَسْعَى لِبِنَاءِ نُصُوصٍ خَالِدَةٍ، فَالخُلُودُ وَهْمٌ يَثْقُلُ عَلَى الكَاتِبِ. نَكْتُبُ لِأَنَّ الفِعْلَ نَفْسَهُ يَسْتَحِقُّ البَقَاءَ. الكَلِمَةُ هِيَ الطَّقْسُ الَّذِي يُجَدِّدُ ذَاكِرَةَ التُّرَابِ، وَالصَّوْتُ الَّذِي يَمْلَأُ الفَرَاغَ قَبْلَ أَنْ يَأْكُلها الصَّمْتُ.
القصة القصيرة
نثر
مقالات
أساطير
تواصل معنا
التسجيل
تسجيل الدخول
سرديات
أساطير سودانية
,
أساطير جنوب سودانية
,
أيمن هاشم سيداحمد
,
مقالات
ست نبؤات عن فناء الخرطوم
المُحرر
·
مارس 18, 2025
LinkedIn
Facebook
WhatsApp
Soundcloud
X